ونشر حمادة على صفحته الخاصة عبر فيسبوك صورة لياخور، وكتب:""لا استطيع الا الانحناء أمام أداء باسم ياخور في (العربجي) ما لا يعرفه الكثيرون الظروف الشخصية التي رافقت العمل. كان مقسوماً نصفين بين المهنة الشغف والعائلة الغالية. ينتهي من التصوير ليتوجه الابن إلى ملازمة والده الكاتب والصحافي الكبير إبراهيم ياخور في أيام مرضه الأخيرة، ثم يعود إلى تجسيد شخصية تحتاج عالمها الخاص وأعبائها الكثيرة بعيداً من هموم مؤديها، قبل أن يعود مجدداً إلى الوالد الذي كان يحدثه كلّما سنحت الفرصة بين المشهد والآخر. حتى المقابلة التي جمعته مع القدير سلوم حداد، قد تمّت قلقةً على عجل بسبب ضرورة عودته إلى المشفى مجدداً، فأجراها ببالٍ مشغولٍ يمكن الشعور به حتماً عند مشاهدتها. واضاف:"التقيت بباسم ياخور شخصياً للمرة الأولى في عام 2012. وصلت إلى موقع تصوير مسلسل "حدود شقيقة" حيث كان يتناول الغداء مع فريق العمل، لكنه فور التعريف بي كصحافي من جريدة "السفير" من قبل المخرج الصديق أسامة الحمد، نهض ملقياً التحية، ومقدماً الكرسي الخاص به لأجلس عليه. انكسر داخلي الرعب الذي أشعلته في عهد قريب شخصية "أبو نبال" بشرّها ولسانها السليط. في حينها كسر صمتاً التزمه معظم الفنانين "الوازنين" السوريين، متجنبين الخوض في حديث حول بلادهم التي بدأت النار بالتهامها، فتحدث بلسان جميع أبناء وطنه، بحديث يشبه دموعه حين رؤيته زميلته شكران مرتجى في الكواليس خوفاً على البلد، وربما بعض الانكسار بعيداً منه... مشهد اختلسته وطُبع في ذاكرتي.". وتابع:"بعد كل هذه السنين، ما زلت أصرخ داخلي كلما شاهدت تمثيل الفنان الذي عرفته انساناً يقيناً: "كيف يفعلها؟"، فلا استطيع الا رؤيته أحد "أكمل" الممثلين، إذ أبدع كوميدياً وتراجيدياً وصولاً إلى الأعمال التاريخية، في مساحة استطاع القليلون جداً تغطيتها فنياً! وما يزال حتى الأن حريصاً على التجديد في "المشروع الفني" من دون استكانة لمكانة "النجم".
بعد الضجة التي أحدثها الفنان المصري محمد سعد، عقب انتشار مقطع فيديو له تم تسريبه من كواليس تصوير مسلسله "إكس لانس"، حيث عمد الى مهاجمة وشتم فريق العمل، قرر سعد الرد وكشف التفاصيل.
تعرضت ملكة جمال النيل، الشابة مروة عادل، الى اعتداء من احد جيرانها الذي عمد الى تشويه وجهها باستخدام آلة حادة، ما ادى الى عدة طعنات وجروح في وجهها وجسمها، وجروح قطعية متفرقة تم تقطيبها بـ25 غرزة.