ca-app-pub-6620592749250805/6339281017

مقدمة النشرة المسائية 09-12-2022

2022-12-09 | 16:56
مقدمة النشرة المسائية 09-12-2022
من ممثلة وقفت "دقيقة صمت"، إلى مطلوبة لنهار كامل ستيفاني صليبا كانت اليوم على مشرحة القاضية غادة عون وبمفعول رجعي عن إخفاق مدعية عام جبل لبنان في كل ملاحقاتها ذات الصلة قبل أن تقرر هذا المساء تركها رهن التحقيق ففي بلاغ بحث وتحر من فوق السحاب، فتحت القاضية عون شبابيك في ملف رياض سلامة وعلى "صرخة روح" زوجية، اقتادت المدعية العامة الاستئنافية صاحبة لقب "متل القمر" إلى التحقيق فكانت ستيفاني ورقة مدعي جبل لبنان الأخيرة لتلعبها في استاد الحاكم لكن كرة النار تاهت بين القضاء والأمن، واختلطت رسالة الغرام بالرسائل السياسية والادعاءات على خلفية تبييض الأموال والإثراء غير المشروع من "هالك" قضائي بدأه المدعي العام المالي علي إبراهيم إلى "مالك" أمني في مكتب مكافحة الجرائم المالية  وصلت دورة الملف إلى مكاتب أمن الدولة حيث نقطة البداية وتؤكد مصادر الجديد أن البلاغ المرسل إلى المطار لم يكن يحمل رقما أو مرجعية قضائية للاتصال بها وأن الحبكة الدرامية صيغت بين غادة عون وضابط عينه الرئيس السابق ميشال عون لمرافقة قاضية جبل لبنان في كل غزواتها، وهو ضابط الارتباط في أمن الدولة مروان صافي وبحسب معلومات الجديد، أن أيا من مكتب المدعي العام المالي ومكتب الجرائم المالية لم يجدا ملفا أو معلومات أو معطيات تدين صليبا بالجرائم المنسوبة إليها في البرقية الصادرة بحقها لا بل إن الملفات المحالة من لجنة التحقيق في مصرف لبنان إلى النيابة العامة التميزية لم يكن فيها أي ذكر لاسم ستيفاني صليبا، سواء في العقارات أو الممتلكات وقعت القاضية عون في الالتباس، وخيل إليها أن التحقيق مشهد من أحد المسلسلات الدرامية فتقمصت دور "كيد النسا"، وعينت نفسها مساعدا اجتماعيا لحل الخلافات الزوجية وبمحضر جلب، استدعت زوجة حاكم مصرف لبنان ندى سلامة منتصف الشهر الفائت إلى قصر العدل في بعبدا، على تحقيق دام قرابة خمس ساعات وانتهت جلسة الاستماع إلى "زوجة رجل مهم"، تماما كما انتهت إليه غزواتها السابقة ما بين الرابية ومصرف لبنان ومن الفرع والضرب في ملف خالي المحتوى شكلا ومضمونا إلى الأصل الذي صار في خبر كان فانتقل المشهد إلى بكركي حيث جزأ الصرح نهاره مناصفة بين رئيس الجمهورية السابق ميشال عون ورئيس التيار جبران باسيل انتهى اللقاء الأول بأن الكلام غير مباح لأن الأزمة كبيرة جدا، والحقوق غير مصانة، وهناك ضرب للميثاق والدستور، ولست هنا لمناقشة انتخابات الرئيس وما لم يبح به عون تولى جبران فك رموزه ومن بكركي أعاد باسيل تلقيم سلاحه، فأطلق نيرانه باتجاه معراب وقال: جعجع رافض لكل شيء "لا بدو يجي على بكركي ولا بدو يعمل حوار"، وفي تغريدة نارية مرتدة رد جعجع "الحوار بدو أهل حوار" لم ييأس باسيل من استدراج البطريرك الراعي إلى حقل الألغام الطائفية فوصف من الصرح ما حصل بشأن انعقاد جلسة مجلس الوزراء بالخطر والفظيع، وحمل جميع اللبنانيين مسلمين ومسيحيين المسؤولية إذا سكتوا عما حصل وبقوله: دعوت البطريرك إلى بذل الجهد لتوحيد المواقف لإخراجنا من الجمود في ملف الرئاسة وسنظل نسعى لإيجاد حل وضع الراعي في موضع من لا يعنيه الحل وبأنه يقف على الحياد وعما إذا كان الخلاف بينه وبين حزب الله انتهى عند حدود البيانات، أجاب باسيل: الموضوع عندهم و"أنا زلمي مسالم" قتل باسيل رئاسة الجمهورية ومشى في جنازتها وفي حقيقة الأمر أن رئيس التيار يقود حملة الدفاع عن رأس الدولة وهو "مرمغ راسها" في صندوقة الانتخاب في مجلس النواب طلب من الراعي توحيد المسيحيين وهو لم يترك له صاحبا ولا حليفا فض اتفاق معراب أفرغ تفاهم مار مخايل من تاريخيته رفع المتاريس بين بنشعي وكل الطرقات المؤدية منها وإلى قصر بعبدا واتهم رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بضرب الجمهورية والكيان اللبناني وكل ما يتصل بالشراكة والميثاق، ببضعة مراسيم تمس المواطن مباشرة بصحته ووسائل اتصاله ثرثرة باسيل فوق الصرح لم تبلغ علو ميقاتي وعلى ارتفاع بلغ منسوب تمثيل لبنان في القمة العربية-الصينية في الرياض كان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يستقبل ميقاتي استقبال الرؤساء.
ca-app-pub-6620592749250805/6339281017
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
ca-app-pub-6620592749250805/6339281017
aljadeedtv
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق