وروت هيلتون تفاصيل ما حصل في مقابلة لها مع مجلة "غلامور يو كاي"، مشيرة الى انها التقت به في بهو القندق قبل ليلة حفل، إذ عرض عليها العمل في السينما. ومن شدّة حماسها كمراهقة وافقت على الفور، فقد كانت تبلغ 19 عاماً فقط. لكنها تردّدت، وخافت منه بعدما دعاها إلى غرفته في الفندق لقراءة النصوص، ورفضت عرضه. وأدّى رفض باريس إلى معاملة هارفي لها بطريقة عدوانية للغاية في ليلة الحفل حتى أنّه تبعها إلى حمام السيدات، وصرخ بوجهها عدّة مرات، ثم حاول فتح باب المرحاض، حيث اختبأت. وعلى أثر صراخه، حضر الأمن، وألقوا القبض عليه، فراح يتصرّف بطريقة هستيريّة، مدّعياً بأنّها له وحده. ومن جانبه، نفى متحدّث باسم هارفي مزاعم باريس هيلتون، مؤكداً أنّ هارفي لم يتبعها أو يتحرّش بها، بل عاملها بأقصى درجات الاحترام واللطف. وأشار إلى أن باريس تحاول تسليط الأضواء على نفسها عبر شائعات واتهامات مُسيئة بحق هارفي.
بعد مرور أيام قليلة على اقتحام منزلها، عاشت النجمة العالمية ريهانا صدمة جديدة، حيث تم سرقة سيارتها من أمام منزلها في لوس أنجلوس.
اتّهم الأمير هاري قصر بكنغهام في وثائق قضائية بحجب معلومات عنه بخصوص اختراق هاتفه، وقال إنّه قرر كشف ما وصفها بمخالفات "مجرمي" الصحف النصفية (الشعبية) بدافع الحب لبلاده.
نشرت نجمة تلفزيون الواقع كورتني كارداشيان صورا على حسابها الخاص عبر إنستغرام تظهر فيها جالسة في الحمام وإلى جانبها أطباق الطعام على الارضية وعلى غطاء مقعد المرحاض، مما ادى ذلك الأمر الى ردود فعل غاضبة من قبل المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.